Can I be geeky and take a closer look?” asks a man charging his Nissan Leaf, no sooner than I’ve plugged the VW ID 3 into an Instavolt charger in Banbury.
في تطور جديد يتعلق بعقار يعتبره البعض واعدا لعلاج "كورونا"
أعلنت شركة جوبيلانت لايف ساينسز الهندية، الثلاثاء، التوقيع على اتفاق ترخيص غير حصري لبيع رمديسيفير، عقار شركة غيلياد ساينسز التجريبي المحتمل للعلاج من فيروس كورونا، في 127 دولة منها الهند.
وتجري شركة "غيلياد" محادثات لتوسيع نطاق العرض العالمي لهذا الدواء، بعد حصولها على موافقة من إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية على استخدامه للطوارئ في علاج مرضى كوفيد-19.
وبموجب الاتفاق، تحصل "جوبيلانت" الهندية أيضا على حقوق تصنيع الدواء وزيادة إنتاجه.
وقالت "غيلياد" هذا الشهر إنها تتفاوض لمنح تراخيص طويلة الأجل، مع العديد من صانعي الأدوية في الهند وباكستان، لإنتاج رمديسيفير لصالح الدول النامية، وإنها ستوفر تكنولوجيا لمساعدة الإنتاج.
وأضافت أن الدواء حسّن النتائج للأشخاص الذين يعانون من كوفيد-19، وقدمت بيانات تشير إلى أنه يعمل بشكل أفضل عندما يعطى في المراحل المبكرة من العدوى.
ممنوع الخروج.. وضع قرية شرانيس بالمنوفية تحت الحجر الصحي
أصدرت محافظة المنوفية قرارا بوضع منطقة بقرية شرانيس التابعة لمحافظة المنوفية تحت الحجر الصحي بعد ظهور حالات مصابة بفيروس كورونا فيها، وتم إغلاق المنطقة بالكامل ومنع خروج أو دخول أحد لمنع انتشار الفيروس.
وشهدت القرية إصابة 5 من أبنائها بفيروس كورونا المستجد والإصابات شملت رب أسرة وزوجته واثنين من أبنائه وزوجة أحدهم حيث ثبت إيجابية التحليل وتأكد أصابتهم بالفيروس القاتل.
وعلى الفور تم عمل حصر فوري للمخالطين للحالات المصابة ووضعهم تحت الحجر الصحي بمنازلهم وتم أخذ عينات منهم لاجراء التحاليل الطبية اللازمة لهم للتاكد من إصابة أحدهم من عدمه.
فيما شهدت القرية تواجد بعض القوات الأمنية علي المنطقة الموضوعة تحت الحجر الصحي لمنع أحد من الدخول إليها.
طبيب بنها يوجه رسالة عاجلة للمصريين من داخل الحجر الصحي
ناشد الدكتور عماد عطا عطايا مدرس مساعد الحالات الحرجة بمستشفى جامعة بنها ضمن الفريق الطبى بالعزل فى مستشفى قها المركزى المواطنين بالالتزام بتعليمات وزارة الصحة بشأن إلغاء التجمعات وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى.
وأشار عطايا إلى أن مصر مستعدة بشكل كامل لمواجهة فيروس كورونا وقادرة على كشف الحالات وعزلها ومعالجة الأعراض والدليل على ذلك أنه منذ الإعلان عن فيروس كورونا، أخذت مصر موقفا سريعا باتخاذ إجراءات احترازية بتدريب الكوادر الطبية والتوعية بوسائل الإعلام بخطورة الفيروس وكيفية التعامل معه وتم استخدام طريقة الترصد الفعال ما ساعد في السيطرة على الموقف واكتشاف الحالات يعني قوة الدولة في التعامل مع الأزمة لمنع انتشار الفيروس داخل المجتمع المصري.
وقال عطايا إن حالة المرضى فى الحجر الصحى فى مستشفى قها مطمئنة تماما وتستجيب للعلاج، لافتا إلى أن المريض فور دخوله قسم الاستقبال فى مستشفى الحجر الصحى يتم عمل " CV" كامل عنه وتاريخ مرضه ومتى شعر بالمرض وهل كان يخالط أشخاصا آخرين من عدمه وتحديد حالته عما إذا كان يحتاج إلى رعاية مركزة أو سيدخل حجرة داخلية.
قالت مساعدة مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتورة حنان بلخي، إنها تتوقع أن أزمة فيروس كورونا ستستمر إلى نهاية العام الجاري 2020، لافتة إلى أن المنحنى الوبائي للمرض سيكون في كل بلد مُختلف عن الآخر حسب شدة الإجراءات المُتخذة، متوقعةً أن تتراجع تلك الإجراءات في البلدان بعد 7 شهور إلى قرابة عام.
وأوضحت بلخي في مداخلة مع برنامج “معالي المواطن” على قناة “mbc”، أنها تستبعد أن ينتهي الوباء ويخف بارتفاع درجات الحرارة، مشيرةً إلى أنه غالبًا سيتم تحديد وحكر السفر خلال فصل الصيف.
كما أشارت إلى أن المرض جديد ولا توجد معلومات كافية عنه حتى الآن، والأمور ستتضح مع إجراء الدراسات الميدانية والوقوف على كم الأشخاص الذين أصبح لديهم مناعة من المرض عبر دراسة المضادات الحيوية بالدم.
قال تيدروس أدهانوم مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن عدد إصابات كورونا سيصل قريبًا لمليون حالة، بجانب 50 ألف وفاة.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي: "قلقون من وتيرة الانتشار السريع لفيروس كورونا ".
وكانت منظمة الصحة العالمية، أشادت بما وصفته بالاستجابة القوية والمكيفة لحكومة مصر، حسب الوضع الراهن لمرض فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، لافتة إلى أن انتقال المرض يقتصر على سلاسل انتقال العدوى وأن البلد لم يشهد أى ارتفاع حاد فى عدد الإصابات.
وحتى الثلاثاء، بلغ إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد 710 حالات من ضمنهم 157 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و46 حالة وفاة، وفق ما أعلنه الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام والمتحدث الرسمى للوزارة.
وكان الدكتور إيفان هوتين، مدير إدارة الأمراض السارية، بالمكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قال فى مؤتمر صحفى عقده مكتب مصر، الاثنين الماضى، بشأن الوضع الراهن لمرض "كوفيد-19" فى مصر، إن البلد يتوفر لديه القدرة على اختبار المرضى بطريقة موثوقة فى أكثر من 20 مكاناً فى مصر، كما أن هناك خطة لتقديم الرعاية للمرضى، وبالتوازى مع هذا تم الاستعانة بالكثير من المنصات الإعلامية المختلفة لاطلاع العامة على المستجدات والمعلومات وتوعيتهم
اكتشف علماء يابانيون طريقة ثالثة ينتقل بها فيروس كورونا بين البشر
والتى ربما تساعد فى تقليل انتشار الفيروس فى الأسابيع القادمة.
ووفقا لوكالة الأنباء اليابانية NHK، فإنه حتى الآن كانت هناك طريقتين معروفتين لانتقال الفيروس، الأولى هى العدوى بالاتصال بشىء أو سطح يتواجد الفيروس عليه، أو من خلال القطرات التى تخرج من الإنسان خلال العطس والسعال، لكن العلماء يقولون الآن إن هناك طريقة ثالثة ممكنة للعدوى، والتى يمكن أن تفسر الانتشار السريع بشكل غير عادى لكورونا حول العالم.
فوفقا لكازوهيرو تاتيدا، رئيس الجمعية اليابانية للأمراض المعدية، يمكن أن تنقل جزئيات الميكرومتر فيروس كورونا عندما يكون الناس على مقربة من بعضهم البعض.
وكان العلماء يعتقدون فى السابق أن الفيروس ينتشر عندما تنتقل قطرات السعال أو العطس فى الهواء. لكن لو كانت الطريقة الثالثة للانتقال هى قطرات دقيقة، وفقا لنظرية العلماء اليابانيين، فإن جزيئات الميكرومتر يمكن أن تنتشر حتى عندما يكون الناس يتحدثون أو يكونون قريبين من بعضهم البعض. ويدرس الخبراء تلك الآلية الجديدة للعدوى كطريقة لمنع مزيد من الانتشار للفيروس. حيث يبدو أن الانتقال يحدث أثناء المحادثات أو حتى عندما يقف الناس على مسافة معينة. وهذه الحالات لا يمكن تفسيرها بعدوى قطرات العطس والسعال العادية.
وكانت تقارير سابقة قد أشارات إلى أقنعة N 95 لا يمكنها منع جزيئات كورونا من الدخول إلى جسد الإنسان. وإذا كانت جزيئات كورونا هى جزيئات ميكروميترية، فإنه هذا يعنى صعوبة أكبر فى وقف العدوى.
ويشير تقرير موقع CCN إلى أن تحديد طريقة جديدة لانتقال فيروس كورونا يمكن أن يساعد فى إبطاء انتشار كوفيد 19، لكنه يؤكد أيضا أسوأ المخاوف، وهى أن الحجر الذاتى على نطاق واسع قد يكون الإستراتيجية الأكثر كفاءة لوقف الوباء.
كشفت شركة Medtronic، أشهر مصنع لأجهزة التنفس الصناعي، عن إسقاط حقوق الملكية الفكرية الخاصة بأجهزة التنفس الصناعي التي تملكها، ومشاركة كل التصميمات مع الدول للبدء في تصنيعها فورا.
وأكدت الشركة، أنها تشارك علانية مواصفات التصميم، لتمكين المشاركين عبر الصناعات لتقييم خيارات التصنيع السريع لاجهزة التنفس الصناعي لمساعدة الأطباء والمرضى الذين يتعاملون مع فيروس كورونا.
وأوضحت أن هذا القرار يتوافق مع إرشادات إدارة الغذاء والدواء (FDA) الأخيرة، ووفقًا لاستجابة الصحة العامة والطبية للوكالات الحكومية على مستوى العالم.
يذكر أن Medtronic هي شركة عالمية متخصصة في مجال التكنولوجيا الطبية.
والجهاز الذي أعلنت مشاركته مع الدول هو PB 560، الذي تم طرحه في عام 2010 في 35 دولة حول العالم.
وأوضحت الشركة، أن قدرة جهاز التنفس الصناعي هذا على استخدامه في مجموعة من إعدادات الرعاية، بالإضافة إلى تقنيته وتصميمه، تجعلانه حلًا قويًا للتهوية للمصنعين والمخترعين والشركات الناشئة والمؤسسات الأكاديمية التي تسعى إلى تكثيف تصميم وإنتاج أجهزة التنفس الصناعي بسرعة.
أظهرت دراسة احصائية أن إيطاليا ستشهد خلال الفترة ما بين 5 و 16 مايو إنحسارا في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في عموم البلاد لتصل الصفر.
وأورد التقرير الإحصائي الذي أجراه معهد إيناودي للاقتصاد والمال (Eief)، بناء على البيانات اليومية عن تفشي الجائحة المعلنة حتى 29 مارس الجاري، تقديرات موعد انخفاض حالات الاصابة الى الصفر لكل إقليم.
وذكر التقرير أن منطقة ترينتينو ألتو أديجي ستكون الأولى على المستوى الوطني التي ستشهد تصفير حالات الاصابة في 6 أبريل المقبل، تليها في 7 من نفس الشهر أقاليم ليغوريا وأومبريا وبازيليكاتا، ومن ثم فالي دي أوستا في 8 أبريل، بوليا في 9 أبريل، فريولي فينيزيا جوليا في 10 أبريل، أبروتسو في 11 أبريل ، فينيتو وصقلية في 14 أبريل، بييمونتي في 15 أبريل، لاتسيو 16 أبريل، كالابريا 17 أبريل، كامبانيا 20 أبريل، لومبارديا 22 أبريل، إميليا رومانيا 28 أبريل، وأخيرا اقليم توسكانا في 5 مايو.
روسيا تتوصل لعلاج فيروس كورونا.. هل ينجح هذا الدواء؟
أعلنت روسيا اليوم السبت عن توصلها لعلاج لفيروس كورونا باستخدام أحد الأدوية المضادة للملاريا، يسمى الميفلوكين، بحسب ما ذكر موقع "RUSSSIA TODAY" ولكن ما هو هذا الدواء وكيف يساعد فى علاج فيروس كورونا؟.. هذا ما نتعرف عليه فى هذا الدواء
هل ينجح هذا الدواء في القضاء على فيروس كورونا؟
- أعلنت روسيا التوصل لعلاج فعال لفيروس كورونا
- استخدم الباحثون دواء مضاد للملاريا
- وقالوا إنه لا يحد من أعراض المرض فحسب، بل يمنع أيضًا الفيروس من التكاثر.
فهل ينجح هذا الدواء على أرض الواقع؟
ـ يحاول الخبراء فى جميع أنحاء العالم عمل لقاح ضد فيروس كورونا
- كانت هناك محاولات لإعادة استخدام الأدوية الحالية، لمساعدة المرضى الذين يحتاجون بشدة إلى العلاج.
- الصيادلة الروس قالوا إنهم وجدوا أحد هذه الأدوية وهى - الميفلوكين - فعال فى وقف Covid-19.
فما هو هذا الدواء ؟
- الوكالة الفيدرالية الطبية البيولوجية الروسية قالت إن الدواء الذى كان موجودًا منذ السبعينيات
- يمنع التأثير التنكسى لـ Covid-19 على الخلايا ولا يسمح للفيروس بالتكاثر أكثر.
- وإن تأثيره يمنع الاستجابة الالتهابية التى يسببها المرض
وما زلنا فى انتظار أن تخرج كل هذه العلاجات إلى النور للتخلص من فيروس كورونا
وزارة الصحة تنشر فيديو جديد حول أهم طرق الوقاية من فيروس كورونا
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الصحة والسكان فيديو جديد يتضمن مجموعة من التعليمات للوقاية من فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 .
وقالت وزارة الصحة فى الفيديو ، احتفظ بمسافة من متر واحد إلى مترين بين
أى شخص يسعل أو يعطس ، موضحة أنه عندما يعطس الشخص يتناثر من فمه وأنفه
رذاذ سائل قد يحتوى على الفيروس فإذا كنت شديد الاقتراب منه يمكن أن تتنفس
هذا الرذاذ بما فى ذلك الفيروس المسبب لمرض كوفيد 19اذا كان الشخص مصاب به .
واوضحت الوزارة أنه للحصول على مزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الخط الساخن 105 / 15335.
كانت وزارة الصحة، كشفت عن سلسلة من الأخطاء التى لابد من تجنبها للوقاية
من الإصابة بفيروس كورونا، وأولها استخدام اليدين عن السعال أو العطس
بدلاً من الكوع، بالإضافة إلى عدم غسيل الأيدى بعد العطس والسعال، وكذلك
عدم لمس العينين والأنف والفم بدون نظافة اليد.
ونصحت وزارة الصحة بعدم التواجد فى تجمعات وعدم الاحتكاك المباشر
بالمصابين ومشاركتهم أدواتهم الشخصية، فضلا عن الاعتماد على نظام غذائى غير
صحى والاستمرار فى تدخين الشيشة .
وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس السبت، عن ارتفاع عدد الحالات التى
تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا
(كوفيد-19) إلى 161 حالة.
وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام
والمتحدث الرسمى للوزارة، عن خروج 5 حالات لمصريين من المصابين بفيروس
كورونا من مستشفى العزل، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام
شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالى المتعافين من
الفيروس إلى 121 حالة، من أصل الـ161 حالة التى تحولت نتائجها معمليًا من
إيجابية إلى سلبية.
وأوضح، أنه جرى تسجيل 40 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا
للفيروس، من بينهم حالة لمواطن أردنى الجنسية و39 مصريًا، وهم من المخالطين
للحالات الإيجابية التى تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن
إجراءات الترصد والتقصى التى تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة
العالمية، لافتا إلى وفاة 6 حالات بينهم رجل إيطالى يبلغ من العمر 73
عامًا، و 5 مصريين تتراوح أعمارهم بين 57 عامًا و78 عامًا من محافظات
القاهرة، دمياط، المنيا، وبورسعيد.
أغلقت شواطئ الإسكندرية، اليوم السبت، أبوابها أمام الجمهور إلى أجل غير مسمى، تنفيذاً لقرار المحافظ في إطار منع التجمعات، والحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، في الوقت الذي رفضت فيه مجموعة من الأهالي الامتثال للقرار، وتوجهوا لقضاء الوقت على الكورنيش.
كان اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، أصدر أمس، قراراً بإغلاق جميع شواطئ المحافظة، أمام الجمهور اعتباراً من اليوم السبت ولحين إشعار آخر، لمنع التجمعات والزحام.
ورغم التزام مستأجري الشواطئ بغلق البوابات حرصاً على المصلحة العامة، إلا أن المواطنون ضربوا عرض الحائط بتلك الإجراءات من خلال إصرارهم على الخروج للتنزه على الكورنيش.
وقد توافد المواطنين من العائلات والشباب في تجمعات للجلوس والتنزه على أسوار الكورنيش بمنطقتي ميامي والمندرة، في تحدى صارخ لقرار المحافظ.
ومن جانبه، قال اللواء جمال رشاد، رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف في الإسكندرية، أنه جرى إغلاق 61 شاطئا تمتد من أبو قير وحتى أبو تلات، تنفيذا لقرار المحافظ.
وأضاف رشاد، في تصريحات له، اليوم، أنه جرى التأكد من إخلاء وغلق كافة الشواطئ من خلال توزيع فرق تفتيش للمرور عليها ومنع تواجد أي جمهور.
وتابع رشاد: "فوجئنا رغم إغلاق الشواطئ اليوم بوجود جماهير على سور الكورنيش.. وجرى الاستعانة بقوات من الشرطة لصرف المواطنين سلميا".
وناشد رئيس إدارة السياحة والمصايف، المواطنين بعدم التجمع على الكورنيش، قائلا: "التجمع على الكورنيش له نفس خطورة التجمع في الشوارع ما يساعد على تفشي فيروس كورونا".
نشرت المواقع الإخبارية العالمية خلال الساعات الماضية أنباء عن امل جديد بشأن علاج فيروس كورونا باستخدام تطعيم الدرن المعروف .
وأجرى العلماء في استراليا عدة تجارب للتوصل إلى تأثير تطعيم الدرن في علاج فيروس كورونا خاصة وأن هذا التطعيم يحفز الجهاز المناعي للجسم .
حتى الآن لم يؤكد الباحثون على مستوى العالم أن تطعيم الدرن هو علاج كورونا بشكل نهائي إلا أنه بارقة أمل بالنسبة للباحثين والعلماء لأن طبيعة هذا التطعيم حفظ مناعة الجسم في مواجهة العدوى والفيروسات التي تهاجم جسم الإنسان وبالتالي له قدرة هائلة على مواجهة فيروس كورونا .
الأمر يحتاج لعدة أشهر للتأكد من مدى قدرة تطعيم الدرن على علاج مصابي فيروس كورونا بشكل كامل.
بحسب ما نشرته وسائل الإعلام العالمية ، فإن الباحثون في استراليا و هولندا و بريطانيا و المانيا سيجرون تجارب خلال الأيام المقبلة على تطعيم الدرن لاكتشاف مدى تأثيره على فيروس كورونا .
تطعيم الدرن يعمل على تحفيز الخلايا الليمفاوية T وهي المسؤولة عن مهاجمة أي عدوى أو فيروس يدخل جسم الانسان وبالتالي يكون له تأثير كبير على مهاجمة فيروس كورونا .
هذا التطعيم غير منتشر سوى في الدول النامية وربما يكون ذلك السر في عدم تفشي فيروس كورونا في مصر بشكل مخيف مثل الدول الأوربية التي لم تكن تعطي أطفالها هذا التطعيم .
أثبتت الدراسات العلمية أن تطعيم الدرن يقلل من التهابات الجهاز التنفسي بنسبة ٧٠٪ ، كما أثبتت الدراسات أن الأطفال الملحقين بتطغيم الدرن تنخفض لديهم مشاكل الجهاز التنفسي بنسبة ٤٠٪ .
نشرت وسائل الإعلام الصينية اليوم "السبت" أن فيروس كورونا المستجد أو كوفيد-19 قد يصيب الجالسين فى المنازل فى حالة واحدة.
إن الظروف أو الاحتياجات الأساسية قد تجبر الآخرين على الخروج من المنزل والاحتكاك بالآخرين بشكل مباشر أو غير مباشر حيث يتعلق كورونابالملابس.
ويركز الأطباء على غسل الأيدي والسعال أو العطس في منديل والحفاظ على مسافة كافية مع الآخرين، دون ذكر حقيقة بقاء الفيروس بالملابس.
وينصح الخبراء أنه لا داعي للقلق بشكل كبير من الملابس واعتبارها مصدرا للعدوى، لكن هناك بعض الخطوات البسيطة التي لا بد من اتباعها لتنظيفها جيدا، منوهين إلى أهمية غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون لمدة 20 ثانية للوقاية من كورونا.
وينتقل الفيروس المستجد من خلال "القطرات" أي عند السعال أو العطس، وهذا هو السبب الذي يجعل من الضروري تقليل تعرضك لأشخاص آخرين من خلال التباعد الاجتماعي.
وتشير بعض الأبحاث إلى أنه رغم أن الفيروس قد يكون قادرا على العيش لمدة تصل إلى 3 أيام على أسطح مثل البلاستيك والفولاذ فإن خطر الإصابة بالعدوى من لمس هذه المواد منخفض نسبيا، مقارنة بالطريقة الأكثر شيوعا لانتقاله من خلال القطرات، وفقا لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة.
ويجب خلع الملابس فور العودة إلى المنزل، وخلع الحذاء أيضا، وهذه خطوة من الجيد تطبيقها بشكل عام للوقاية من أي جراثيم أو أمراض، حسبما ذكرت "أنجيليك كورثالس" الباحثة في مجال الطب الحيوي وأستاذة علم الأمراض في كلية جون جاي الأمريكية، لصحيفة "نيويورك تايمز الأميركية".
وشددت "كورثالس" على أهمية هذه الخطوة في حال كان الشخص قد استخدم وسائل النقل العامة، حيث من الممكن أن يكون قد استند إلى أو لمس عمودا معدنيا (كتلك الموجودة في المترو)، ويحتمل أن يكون قد لمسها شخص آخر مصاب بوباء "كوفيد 19".
الخطوة الثانية تتمثل في غسل اليدين فورا بالماء والصابون ومن الضروري كذلك غسل الملابس بشكل سريع أيضا، مع الحرص على ارتداء القفازات عند الغسيل والتخلص منها فور الانتهاء ثم غسل اليدين مجددا.
وأشارت "كورثالس" إلى أنه "لا يوجد الكثير من المعلومات حول مدة بقاء فيروس كورونا على المنسوجات، لكن بعض المواد التي تدخل في صناعة الملابس يمكن أن تحتوي على معدن أو بلاستيك".
وتابعت: "إذا لمست سطحا ملوثا بملابسك، كأن تكون قد جلست في مترو أنفاق أو ملت بظهرك على عمود، فهناك احتمال بأن تعيد ذلك إلى منزلك"، مشددة على ضرورة الحرص على النظافة الشخصية في هذه الفترة العصيبة.
جيس ماركبانك عائدة إلى منزلها بعد تعافيها من كورونا
فجأة، بدأت تظهر أعراض فيروس كورونا على أم ثلاثينية، على الرغم من أنها لائقة بدنيا ولا تعاني من مشكلات صحية، مما ينسف مزاعم كثير من الشبان بأنهم في مأمن من الفيروس.
وقالت البريطانية جيس ماركبانك (32 عاما)، إن الأمر بدأ بشعور بسيط بالتهاب في الحلق ظهر بشكل مفاجئ الجمعة، ثم تتابعت الأعراض بعد نقلها إلى المستشفى، بحسب ما كتبت على صفحتها الشخصية بموقع "فيسبوك".
وفي مستشفى بمقاطعة ديفون غربي بريطانيا، اكتشف الأطباء أنها مصابة بفيروس كورونا، ليتم عزلها عن بقية المرضى.
وقالت ماركبانك، وهي أم لطفلين، إنها قضت ثلاثة أيام مرعبة في المستشفى وهي تحارب أعراض الفيروس المميت.
وكشفت المريضة أول الأعراض التي ظهرت عليها بشكل مفاجئ ثم تسارعت، قائلة إنها كانت تتعطش للأوكسجين الذي قل في جسدها، لتصبح نسبته 80 في المئة.
ومعلوم أنه في حال كان معدل الأوكسجين أقل من 90 في المئة، فكثير من وظائف أعضاء الجسم تتدهور مثل القلب.
وأوضحت ماركبانك أن الأعراض بدأت تتسارع بعد دخولها إلى المستشفى، وقد شملت الصداع المزمن، وضيق التنفس، و"آلام كالنار" في الأطراف"، معتبرة أنه "كابوس سيء".
وبعد أن تعافت من أعراض الفيروس، تمكنت الأم البريطانية من العودة إلى منزل، وهي لا تصدق ذلك، إذ قالت إن "مشاعر مختلطة" سيطرت عليها لدى عودتها إلى المنزل، بين الامتنان والذهول والإرهاق الشديد، كونها "غادرت المشتشفى وهي على قيد الحياة لا في تابوت".
ووجهت نصيحة إلى الآخرين، خاصة الشباب، قالت فيها: "إذا كنتم تعتقدون أن الإجراءات التي تحث على البقاء في المنزل والابتعاد عن الآخرين غبية، فذلك خطأ".
وأضافت: "أن تكون معزولا تماما عن الأشخاص الذين تحبهم، هو أفضل بكثير من عدم معرفة ما إذا كنت ستلقاهم مرة أخرى أم لا".
وكانت منظمة الصحة العالمية قد حذرت في وقت سابق من مارس الجاري الشباب، مؤكدة أنهم "ليسوا محصنين من الوباء" القادر على إصابتهم وقتلهم.
ودعت الشباب إلى تجنب الاختلاط ونقله إلى كبار السن وغيرهم من الفئات الأكثر عرضة للمخاطر.
كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، عن سبب مد فترة الحجر الصحي بالنسبة للعائدين من الخارج من 14 يوم إلى 28 يوم، قائلًا إنه من خلال التشخيص والمتابعة العلمية الدقيقة لأقصى فترة حضانة لأي مرض وصل إليها في العالم هو 28 يوم.
وأضاف تاج الدين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية ياسمين سعيد، ببرنامج "الجمعة في مصر"، المذاع عبر فضائية "MBC مصر"، مساء الجمعة، أننا نضع في الحسبان الفترة الوقائية لحضانة المرض، موضحًا: "من الممكن أن يصاب المريض بميكروب ويتأخر ظهور اعراض المرض عليه".
وأوضح مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، إنه من الممكن أن يُصاب المتعافى من فيروس كورونا مرة أخرى، مضيفًا أنه مثل الإنفلونزا العادية أو كمثل أي فيروسات لأن الإصابة لا تعطي مناعة كاملة.
وأشاد مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة منذ ظهور هذا المرض تعتبر ناجحة للغاية، مضيفًا أن رئيس الجمهورية والحكومة والمؤسسات العلمية والطبية تفاعلوا مع هذه الأزمة بحكمة.
أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن من شروط إقامة الجمعة توفر الأمن لإقامتها، ومفهوم الأمن هو الأمن الشامل وفي مقدمته الأمن على حياة الناس، وبما أن الأمن الصحى لإقامة الجمعة غير متوفر فى معظم دول العالم بما يُخْشى معه خشية حقيقية على حياة الناس، فإن الجمعة تصلى ظهرًا في البيوت أو الرحال حيث يكون الإنسان.
ونبه وزير الأوقاف، فى بيان له، على عدم جواز إقامة الجمعة بالمنازل لأنها لا تنعقد بالمنزل، كما لا يجوز إقامتها في أي مكان بالمخالفة الشرعية والقانونية لما يقتضيه الوضع القائم من عدم إقامتها للحفاظ على حياة الناس ، كما أن الجمعة لا تنعقد خلف المذياع أو التلفاز أو عبر الانترنت أو نحو ذلك.
وأوضح الوزير، أنه لا يجوز فى الظروف الحالية أن تقام أى جماعة فى الأماكن العامة أو أمام المساجد أو فى الحدائق أو فى الطرقات أو على الأرصفة أو أمام المولات بما يعد تحايلا على المقصد الشرعى الأسمى، وهو الحفاظ على حياة الناس من مخاطر التجمع.
الصيغة الجديدة لأذان الجمعة
ولفت الوزير، إلى أن أذان الجمعة أذان واحد فقط وقت أذان الظهر، وفيه يقول المؤذن: "ألا صلوا في بيوتكم ظهرًا" "ألا صلوا فى رحالكم ظهرًا" بإضافة كلمة "ظهرًا" إلى قوله : " ألا صلوا فى بيوتكم " ، وقوله : "ألا صلوا في رحالكم".
وقال الوزير، إن الأوقاف تحذر جميع العاملين بها من مخالفة التعليمات، وتناشد جميع المصريين الالتزام بها حفاظًا على حياتهم.
فيروسات كورونا هي فصيلة فيروسات واسعة الانتشار يُعرف أنها تسبب أمراضاً تتراوح من نزلات البرد الشائعة إلى الأمراض الأشد حدةً، مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS) ومتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد الوخيم (السارس). وفيروس كورونا المستجد (nCoV) هو سلالة جديدة من الفيروس لم يسبق اكتشافها لدى البشر.
وفيروسات كورونا حيوانية المنشأ، أي أنها تنتقل بين الحيوانات والبشر. وقد خلصت التحريات المفصلة إلى أن فيروس كورونا المسبب لمرض سارس (SARS-CoV) قد انتقل من قطط الزباد إلى البشر وأن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV) قد انتقل من الإبل إلى البشر. وهناك عدة أنواع معروفة من فيروسات كورونا تسري بين الحيوانات دون أن تصيب عدواها البشر حتى الآن.
وتشمل علامات العدوى الشائعة: الأعراض التنفسية والحمى والسعال وضيق النفس وصعوبات التنفس. وفي الحالات الأشد وطأة قد تسبب العدوى الالتهاب الرئوي والمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة والفشل الكلوي وحتى الوفاة.
وتشمل التوصيات النموذجية لمنع انتشار العدوى غسل اليدين بانتظام وتغطية الفم والأنف عند العطس والسعال، وطهو اللحوم والبيض بشكل كامل. ويتعين كذلك تجنب مخالطة أي شخص تظهر عليه أعراض الأمراض التنفسية كالسعال والعطس.
نشر المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية نتائج تحاليل مختبرية لإصابات بفيروس #كورونا أظهرت ارتفاع معدل الوفيات بين الرجال أكثر من النساء على الرغم من أن إصابة الرجال والنساء كانت بأعداد متساوية تقريبا.
حتى الآن ومع استمرار انتشار فيروس كورونا الذى بدأ في الصين ديسمبر
الماضى، وتعدى حالات الوفاة 1000 حالة والإصابات سجلت 43 ألف حالة، إلا أن
الملاحظ أنه لم يتم تشخيص سوى عدد قليل من الإصابات بين الأطفال، مما وضع
العلماء وخبراء الصحة في حيرة، إلى أن وضعوا بعض التخمينات حول السبب.
وفى حين أن العلماء لا يزالون يتعرفون على تفشي فيروس كورونا وفقا لتقرير موقع " businessinsider" فإن أحد أكبر الأسرار هو إصابة عدد قليل من الأطفال.
تم الإبلاغ عن تفشي المرض لأول مرة في 31 ديسمبر، ولكن لم يتم تشخيص أي
أطفال تقل أعمارهم عن 15 عامًا اعتبارًا من 22 يناير، وذكرت دراسة في مجلة
"نيوإنجلند الطبية" في ذلك الوقت أن "الأطفال قد يكونون أقل عرضة للإصابة
أو إذا كان الطفل مصابًا ، فقد تظهر عليه أعراض أكثر اعتدالًا "من
البالغين.
منذ ذلك الحين، سجل الأطباء بعض الحالات لمرة واحدة بين الأطفال: طفلة
تبلغ من العمر 9 أشهر في بكين، وطفل في ألمانيا تم تشخيص إصابة والده
بالفيروس أولاً، وطفل في شينزين الصين، أصيب بعدوى، وطفل آخر رضيع يبلغ من
العمر 9 أشهر بالصين أيضا، ولكن بالنسبة للجزء الأكبر، لا يبدو الأطفال
عرضة للفيروس، وبعض التقارير التي صدرت حتى الآن من الصين كانت من مستشفيات
للبالغين وليس من مستشفيات الأطفال.
رأى خبراء الصحة عن انخفاض معدلات إصابة كورونا للأطفال
وفقا لخبراء الصحة، يعد انخفاض عدد الحالات بين الأطفال أمرًا جيدًا، وقد
يكون ذلك حرص البالغين والكبار فى التعامل معهم، وغسل أيديهم كثيرا وتغطية
أفواههم، وكذلك الامتناع عن لمس الآخرين، مما يمنع الجراثيم.
وقال آرون ميلستون، عالم الأوبئة وأستاذ طب الأطفال بجامعة جونز هوبكنز ، لـ Business Insider: "إذا استطعنا حماية الأطفال فهذا أمر جيد بالنسبة لهم أما إذا اخترق الفيروس فئة الأطفال ، فقد يؤدي ذلك إلى تضخم الوباء".
إصابات سارس كانت قليلة في الأطفال
تشبه أعراض فيروس كورونا الجديد الأعراض المرتبطة بالالتهاب الرئوي أو
الأنفلونزا، مثل الحمى والسعال والقشعريرة والصداع وصعوبة التنفس والتهاب
الحلق، ويحمل فيروس كورونا تشابهاً صارخاً مع السارس، الذي أدى إلى مقتل
774 شخصًا وإصابة أكثر من 8000 بين نوفمبر 2002 ويوليو 2003.
وكان الملاحظ أيضا أنه كانت هناك بعض الحالات القليلة لإصابات السارس بين
الأطفال، 80 حالة فقط مؤكدة مختبريًا و 55 حالة محتملة أو مشتبه فيها، حيث
أصيب معظم هؤلاء الأطفال بالحمى، وكان بعضهم مصابًا بالسعال أو القيء
أيضًا.
في تقرير عام 2007 ، قرر خبراء من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية
منها أن الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 12 عامًا أو أقل يظهرون أعراضًا أكثر
اعتدالًا من السارس مقارنةً بالبالغين، و لم يمت أي أطفال أو مراهقين بسبب
الفيروس.
تفسيرات العلماء عن فيروس كورونا
لا يزال العلماء غير متأكدين من السبب في ذلك، ولكن يعتقد وجود تفسيران
لسبب وجود عدد إصابات قليلة بين الأطفال، الأول أنهم أقل عرضة للتعرض
للفيروس في المقام الأول، والثانى أن هناك شيئًا مختلفًا حول كيفية استجابة
أجسامهم للفيروس.
من المحتمل أيضًا أن البالغين لا ينشرون الفيروس على الأطفال لأن الناس
يتوخون الحذر من غسل أيديهم وتغطية أفواههم وعزل أنفسهم إذا شعروا بالمرض،
حيث يمكن أن ينتشر الفيروس بين الناس من خلال قطرات الجهاز التنفسي مثل
اللعاب والمخاط ، لذلك النظافة الجيدة أمر بالغ الأهمية لمنع انتقال
العدوى.
وأوضح علماء الأوبئة أنه إذا انتشر الفيروس التاجي بين الأطفال ، فقد يتفاقم المرض ويصبح وباء كبير .